<p dir="RTL">قال الناقد الدكتور صلاح فضل، أستاذ النقد بجامعة عين شمس، وأحد المحكمين المصريين في جائزة الشيخ راشد بن حمد الشرقي للإبداع، إن الجائزة تنضم لمجموعة من الجوائز الهامة التي تمنحها دولة الإمارات في مبادراتها الثقافية الجديدة، ابتداء من جوائز أبوظبي، الشارقة، دبي، ثم تأتي هذه الجائزة بخصوصية متميزة.</p> <p dir="RTL">وأضاف فضل، في حديثه لـ«بوابة الأهرام»، أن هذه الجائزة انبثقت من مهرجان فني مسرحي، ثم شملت كل الفنون الأدبية بعد ذلك، وتتوجه بصفة خاصة إلى الشباب، وهذا يعطيها مذاقًا مستقبليًا، ويجعلها تسد فراغ لم يكن هناك من يملأه من قبل، وكلما تنافست الإمارات في مجال تشجيع الفكر والفن والإبداع، كلما عوضت الفقر الشديد في هذا المجال الذي تمنى به الأقطار العربية الأخرى وسدت فراغًا حقيقيًا لدينا<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> وأوضح أن حسب أنه بالرغم من أن هذه الجوائز دائمًا يكون فيهم فائزون يتشجعون على الكتابة ويشقون طريقهم إلى المستقبل، يكون هناك خاسرون يندبون حظهم ويهجون هذه الجوائز، ويقولون أن لا جدوى منها، لم أجد أبدًا فائزًا يهجو جائزة، ودائمًا من يهجون الجوائز هم الذين لم يحصلون عليها، ومع إدراكي لأن عمليات التحكيم والمنافسة لا تمشي بطريقة ملائكية دائمًا، تدخل فيها اعتبارات، كأن يتنافس مجموعة من المستحقين، ولابد أن يفوز واحدًا، والبقية لا يفوزون<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> إلا أن جائزة الشيخ راشد بن حمد الشرقي، سنت سنة جديدة لم تكن موجودة في الجوائز من قبل، وهي أنها تعطي الإنتاج للمحكمين خلوًا من اسم المتقدم، تدفع شبهة التحيز ولكي يكون التقديم طبقًا لدرجة جماليات النصوص ودرجة إبداعها دون اعتبار للاسم أو للبلد أو لغير ذلك، وأنا احسب أن هذه ميزة تجعله أكثر حيادًا وأبعد عن إمكانية الطعن<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> واعتبر أستاذ النقد الثقافة العربية لازالت يتيمة وبحاجة إلى حضانات كثيرة، وهذه الجائزة هي إحدى الحضانات، التي تبث الحيوية والقوة وتعطي الأمل للشباب وللكبار لأن فيها فروع أيضًا للكبار من المبدعين في مختلف الفنون والآداب، مشيرًا إلى اهتمام الجائزة بالمسرح على وجه التحديد وبإقامة هذا المهرجان "مهرجان الفجيرة الدولي للفنون"، لأنه يجعل هذا الاحتفال مجرد تسليم للجوائز فقط، وإنما يجعلها موسمًا بهيجًا، وقال "أتمنى أن تستقر أحوال أمتنا العربية لكي نرى أمثاله في كل الأوطان التي تصتبغ أرضها بلون الدماء<span dir="LTR">".</span><br /> <br /> وما زال "فضل" يعتقد أن الجوائز العربية حتى الآن لم ترتفع إلى مستوى العالمية لأنها مازالت قاصرة على المتقدمين باللغة العربية، وقال "وآن الأوان ان تكون هناك جائزة عربية ذات صبغة عالمية باللغات المختلفة، وأن تتكون لها هيئة أكاديمية تضمن لها المصداقية والاستمرار، مازال هذا الأمل يراودني، ولا أعرف متى يتحقق<span dir="LTR">".</span><br /> <br /> وردًا على سؤال "كيف تصنع جائزة راشد بن حمد الشرقي للإبداع شخصيتها المتفردة وسط سيل الجوائز العربية الكثيرة على الساحة؟"، قال "بالتميز بخصوصيات معينة"، موضحًا أنها تمضي مواكبة لبقية الجوائز العربية التي تمنح من دولة الإمارات، متمنيًا أن تحذو بقية الأقطار العربية<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> ورأى "فضل" أن جائزة الشيخ راشد للإبداع تعتبر أدق من جائزة الرواية العربية "البوكر"، لأن الأخيرة لا تمضي على نظام منطقي في اختيار المحكمين وكثيرا ما يشترك في التحكيم فيها من لا علاقة له بالرواية<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> وقال "فضل" لـ"بوابة الأهرام"، "جائزة البوكر مع إنها حصلت على شعبية كبيرة واهتمام صحفي كبير لكنها لا تتبع أفضل النظم في الجوائز الحقيقية، لأن كثيرًا ما يُحكّم فيها ما لا يمكن أن يطمئن إلى معاييرهم النقدية، وفي الآونة الأخيرة حدثت مشاكل مثل التسريبات، ومثل هذه هذا الأحداث يمكن أن تنقص من مصداقيتها، لذلك هي في حاجة إلى تصويب "، ورأى أنها يجب أن تكون أفضل مما هي عليه الآن، خاصة أنها نظيرة للبوكر الإنجليزية ذائعة الصيت<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> وكانت جائزة راشد بن حمد الشرقي للإبداع، أعلنت عن أسماء الفائزين في فئات الجائزة؛ أدب الأطفال، القصة القصيرة، الشعر، المسرح، الدراسات النقدية، الرواية الإماراتية، الرواية (كبار)، الرواية (شباب)، الدراسات والبحوث التاريخية، وذلك بالفجيرة ضمن مهرجان الفجيرة الدولي للفنون، بحضور الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، والشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الثقافة والإعلام بالفجيرة، وسعيد الضنحاني، رئيس مهرجان الفجيرة للفنون، والمهندس محمد الأفخم، مدير المهرجان<span dir="LTR">.</span><br /> وكرم الشيخين محمد بن حمد الشرقي، وراشد بن حمد الشرقي، وحصة الفلاسي، مدير عام الجائزة، وسعيد الضنحاني، رئيس لجنة أمناء الجائزة، الأديب السعودي عبده خال كشخصية العام الثقافية في جائزة الشيخ راشد بن حمد للإبداع<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> الفائزون بالجائزة<br /> <br /> وفاز في فئة أدب الأطفال؛ المركز الثالث؛ إيمان حسني (الأردن) عن "أجنحة الورد"، والمركز الثاني؛ أسماء فتحي نجدي (مصر) عن "أبي هو بطلي"، والمركز الأول؛ هيفين أحمد (سوريا)، عن "مملكة واحة الألوان<span dir="LTR">".</span><br /> <br /> فيما فاز في فئة المسرح؛ المركز الثالث؛ لينا (سوريا)، والمركز الثاني عنتر حمو (سوريا)، والمركز الأول؛ عبدالمنعم بن السايح (الجزائر<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفاز في فئة القصة القصيرة؛ المركز الثالث؛ محمود صلاح سعد (مصر)، والمركز الثاني؛ فاطمة إبراهيم العامري (الإمارات)، والمركز الثالث؛ ميلود يبرير (الجزائر<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفاز في فئة الشعر؛ المركز الثالث؛ محمد حسن صالح (العراق)، والمركز الثاني؛ عبدالله موسى (بوركينا فاسو)، والمركز الأول؛ محمد أحمد حسن (مصر<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفي فئة الدراسات النقدية فاز؛ المركز الثالث؛ أحمد راسم خولي (فلسطين)، المركز الثاني؛ عبدالرحمن ابعيوي (المغرب)، المركز الأول؛ محمد إسماعيل اللباني (مصر<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفي فئة الدراسات والبحوث التاريخية فاز؛ (المركز الثالث)؛ محمد أحمد محمد (مصر)، (المركز الثاني)؛ عبدالحميد حسين حمودة (مصر)، و(المركز الأول)؛ آمنة الشحي<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> وفاز في فئة الرواية - شباب؛ (المركز الثالث) آمنة بن منصور (الجزائر)، (المركز الثاني) عبدالرشيد هميسي (الجزائر)، (المركز الأول) ميثم هاشم طاهر (العراق<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفاز في فئة الرواية - كبار؛ (المركز الثالث) سراج قنديل زيدان (مصر)، (المركز الثاني) أميرة غنيم (تونس)، (المركز الأول) عبدالله الغزال (ليبيا<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفاز في فرع الرواية الإماراتية؛ (المركز الثالث) عبيد إبراهيم، (المركز الثاني) سلمى الحفيتي، (المركز الأول) شيماء المرزوقي<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> <span dir="LTR">* </span>لجان التحكيم<br /> <br /> وتضم لجنة التحكيم في فئة أدب الأطفال؛ مرعي الحليان، علاء الجابر، سعيد السيابي، وتضم لجنة التحكيم في فئة المسرح؛ حمد الرقعي، عبدالكريم برشيد، عبدالرازق الربيعي، ناجي الحاي، فيما تضم لجنة تحكيم فئة القصة القصيرة؛ زينب الخضيري، حميد قاسم، عبدالدايم السلامي، وفي فئة الشعر؛ محمد عبدالله، علي جعفر العلاق، كريم معتوق<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> وتضم لجنة تحكيم فئة "الدراسات النقدية"؛ سعاد محجوب، سامي الجمعان، قاسم مقداد، محمد الشحات، عبدالله أبو بكر، وتضم فئة الدراسات والبحوث التاريخية؛ رشيد خيون، حمد بن صراي، إبراهيم المكرمي<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> وفي فئة الرواية - شباب؛ طالب الرفاعي، بروين حبيب، ناصر عراق، حنين عمر، علي العنزي، فيما تضم فئة الرواية- كبار؛ أماني فؤاد، شكري المبخوت، وصلاح فضل، ومحسن الرملي، فضيلة الفاروق، وتضم فئة الرواية الإماراتية؛ علي أبو الريش، ناصر الظاهري، شاكر نوري<span dir="LTR">.</span></p> <p dir="RTL">قال الناقد الدكتور صلاح فضل، أستاذ النقد بجامعة عين شمس، وأحد المحكمين المصريين في جائزة الشيخ راشد بن حمد الشرقي للإبداع، إن الجائزة تنضم لمجموعة من الجوائز الهامة التي تمنحها دولة الإمارات في مبادراتها الثقافية الجديدة، ابتداء من جوائز أبوظبي، الشارقة، دبي، ثم تأتي هذه الجائزة بخصوصية متميزة، وهي أنها انبثقت من مهرجان فني مسرحي، ثم شملت كل الفنون الأدبية بعد ذلك، وتتوجه بصفة خاصة إلى الشباب، وهذا يعطيها مذاقًا مستقبليًا، ويجعلها تسد فراغ لم يكن هناك من يملأه من قبل، وكلما تنافست الإمارات في مجال تشجيع الفكر والفن والإبداع، كلما عوضت الفقر الشديد في هذا المجال الذي تمنى به الأقطار العربية الأخرى وسدت فراغًا حقيقيًا لدينا<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> ورأى "فضل" في حديثه لـ"بوابة الأهرام"، أن حسب أنه بالرغم من أن هذه الجوائز دائمًا يكون فيهم فائزون يتشجعون على الكتابة ويشقون طريقهم إلى المستقبل، يكون هناك خاسرون يندبون حظهم ويهجون هذه الجوائز، ويقولون أن لا جدوى منها، لم أجد أبدًا فائزًا يهجو جائزة، ودائمًا من يهجون الجوائز هم الذين لم يحصلون عليها، ومع إدراكي لأن عمليات التحكيم والمنافسة لا تمشي بطريقة ملائكية دائمًا، تدخل فيها اعتبارات، كأن يتنافس مجموعة من المستحقين، ولابد أن يفوز واحدًا، والبقية لا يفوزون<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> إلا أن جائزة الشيخ راشد بن حمد الشرقي، سنت سنة جديدة لم تكن موجودة في الجوائز من قبل، وهي أنها تعطي الإنتاج للمحكمين خلوًا من اسم المتقدم، تدفع شبهة التحيز ولكي يكون التقديم طبقًا لدرجة جماليات النصوص ودرجة إبداعها دون اعتبار للاسم أو للبلد أو لغير ذلك، وأنا احسب أن هذه ميزة تجعله أكثر حيادًا وأبعد عن إمكانية الطعن<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> واعتبر أستاذ النقد الثقافة العربية لازالت يتيمة وبحاجة إلى حضانات كثيرة، وهذه الجائزة هي إحدى الحضانات، التي تبث الحيوية والقوة وتعطي الأمل للشباب وللكبار لأن فيها فروع أيضًا للكبار من المبدعين في مختلف الفنون والآداب، مشيرًا إلى اهتمام الجائزة بالمسرح على وجه التحديد وبإقامة هذا المهرجان "مهرجان الفجيرة الدولي للفنون"، لأنه يجعل هذا الاحتفال مجرد تسليم للجوائز فقط، وإنما يجعلها موسمًا بهيجًا، وقال "أتمنى أن تستقر أحوال أمتنا العربية لكي نرى أمثاله في كل الأوطان التي تصتبغ أرضها بلون الدماء<span dir="LTR">".</span><br /> <br /> وما زال "فضل" يعتقد أن الجوائز العربية حتى الآن لم ترتفع إلى مستوى العالمية لأنها مازالت قاصرة على المتقدمين باللغة العربية، وقال "وآن الأوان ان تكون هناك جائزة عربية ذات صبغة عالمية باللغات المختلفة، وأن تتكون لها هيئة أكاديمية تضمن لها المصداقية والاستمرار، مازال هذا الأمل يراودني، ولا أعرف متى يتحقق<span dir="LTR">".</span><br /> <br /> وردًا على سؤال "كيف تصنع جائزة راشد بن حمد الشرقي للإبداع شخصيتها المتفردة وسط سيل الجوائز العربية الكثيرة على الساحة؟"، قال "بالتميز بخصوصيات معينة"، موضحًا أنها تمضي مواكبة لبقية الجوائز العربية التي تمنح من دولة الإمارات، متمنيًا أن تحذو بقية الأقطار العربية<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> ورأى "فضل" أن جائزة الشيخ راشد للإبداع تعتبر أدق من جائزة الرواية العربية "البوكر"، لأن الأخيرة لا تمضي على نظام منطقي في اختيار المحكمين وكثيرا ما يشترك في التحكيم فيها من لا علاقة له بالرواية<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> وقال "فضل" لـ"بوابة الأهرام"، "جائزة البوكر مع إنها حصلت على شعبية كبيرة واهتمام صحفي كبير لكنها لا تتبع أفضل النظم في الجوائز الحقيقية، لأن كثيرًا ما يُحكّم فيها ما لا يمكن أن يطمئن إلى معاييرهم النقدية، وفي الآونة الأخيرة حدثت مشاكل مثل التسريبات، ومثل هذه هذا الأحداث يمكن أن تنقص من مصداقيتها، لذلك هي في حاجة إلى تصويب "، ورأى أنها يجب أن تكون أفضل مما هي عليه الآن، خاصة أنها نظيرة للبوكر الإنجليزية ذائعة الصيت<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> وكانت جائزة راشد بن حمد الشرقي للإبداع، أعلنت عن أسماء الفائزين في فئات الجائزة؛ أدب الأطفال، القصة القصيرة، الشعر، المسرح، الدراسات النقدية، الرواية الإماراتية، الرواية (كبار)، الرواية (شباب)، الدراسات والبحوث التاريخية، وذلك بالفجيرة ضمن مهرجان الفجيرة الدولي للفنون، بحضور الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، والشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الثقافة والإعلام بالفجيرة، وسعيد الضنحاني، رئيس مهرجان الفجيرة للفنون، والمهندس محمد الأفخم، مدير المهرجان<span dir="LTR">.</span><br /> وكرم الشيخين محمد بن حمد الشرقي، وراشد بن حمد الشرقي، وحصة الفلاسي، مدير عام الجائزة، وسعيد الضنحاني، رئيس لجنة أمناء الجائزة، الأديب السعودي عبده خال كشخصية العام الثقافية في جائزة الشيخ راشد بن حمد للإبداع<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> الفائزون بالجائزة<br /> <br /> وفاز في فئة أدب الأطفال؛ المركز الثالث؛ إيمان حسني (الأردن) عن "أجنحة الورد"، والمركز الثاني؛ أسماء فتحي نجدي (مصر) عن "أبي هو بطلي"، والمركز الأول؛ هيفين أحمد (سوريا)، عن "مملكة واحة الألوان<span dir="LTR">".</span><br /> <br /> فيما فاز في فئة المسرح؛ المركز الثالث؛ لينا (سوريا)، والمركز الثاني عنتر حمو (سوريا)، والمركز الأول؛ عبدالمنعم بن السايح (الجزائر<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفاز في فئة القصة القصيرة؛ المركز الثالث؛ محمود صلاح سعد (مصر)، والمركز الثاني؛ فاطمة إبراهيم العامري (الإمارات)، والمركز الثالث؛ ميلود يبرير (الجزائر<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفاز في فئة الشعر؛ المركز الثالث؛ محمد حسن صالح (العراق)، والمركز الثاني؛ عبدالله موسى (بوركينا فاسو)، والمركز الأول؛ محمد أحمد حسن (مصر<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفي فئة الدراسات النقدية فاز؛ المركز الثالث؛ أحمد راسم خولي (فلسطين)، المركز الثاني؛ عبدالرحمن ابعيوي (المغرب)، المركز الأول؛ محمد إسماعيل اللباني (مصر<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفي فئة الدراسات والبحوث التاريخية فاز؛ (المركز الثالث)؛ محمد أحمد محمد (مصر)، (المركز الثاني)؛ عبدالحميد حسين حمودة (مصر)، و(المركز الأول)؛ آمنة الشحي<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> وفاز في فئة الرواية - شباب؛ (المركز الثالث) آمنة بن منصور (الجزائر)، (المركز الثاني) عبدالرشيد هميسي (الجزائر)، (المركز الأول) ميثم هاشم طاهر (العراق<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفاز في فئة الرواية - كبار؛ (المركز الثالث) سراج قنديل زيدان (مصر)، (المركز الثاني) أميرة غنيم (تونس)، (المركز الأول) عبدالله الغزال (ليبيا<span dir="LTR">).</span><br /> <br /> وفاز في فرع الرواية الإماراتية؛ (المركز الثالث) عبيد إبراهيم، (المركز الثاني) سلمى الحفيتي، (المركز الأول) شيماء المرزوقي<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> <span dir="LTR">* </span>لجان التحكيم<br /> <br /> وتضم لجنة التحكيم في فئة أدب الأطفال؛ مرعي الحليان، علاء الجابر، سعيد السيابي، وتضم لجنة التحكيم في فئة المسرح؛ حمد الرقعي، عبدالكريم برشيد، عبدالرازق الربيعي، ناجي الحاي، فيما تضم لجنة تحكيم فئة القصة القصيرة؛ زينب الخضيري، حميد قاسم، عبدالدايم السلامي، وفي فئة الشعر؛ محمد عبدالله، علي جعفر العلاق، كريم معتوق<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> وتضم لجنة تحكيم فئة "الدراسات النقدية"؛ سعاد محجوب، سامي الجمعان، قاسم مقداد، محمد الشحات، عبدالله أبو بكر، وتضم فئة الدراسات والبحوث التاريخية؛ رشيد خيون، حمد بن صراي، إبراهيم المكرمي<span dir="LTR">.</span><br /> <br /> وفي فئة الرواية - شباب؛ طالب الرفاعي، بروين حبيب، ناصر عراق، حنين عمر، علي العنزي، فيما تضم فئة الرواية- كبار؛ أماني فؤاد، شكري المبخوت، وصلاح فضل، ومحسن الرملي، فضيلة الفاروق، وتضم فئة الرواية الإماراتية؛ علي أبو الريش، ناصر الظاهري، شاكر نوري<span dir="LTR">.</span></p>