أكد النائب محمد أنور عصمت السادات، أن رأى الأزهر والكنيسة ودار الإفتاء بشأن مادة ازدراء الأديان سيحدد بشكل كبير مصير هذه المادة التى أثارت جدلًا واسعًا ما بين مؤيد ومعارض، وكل له أسانيده ومبرراته.
موضوعات مقترحة
أوضح السادات، فى بيان اليوم الإثنين، أنه ربما يكون للأزهر والكنيسة رأى مغاير لما يراه البرلمان وهو الأرجح، ولهذا يجب أن يستمع كل منا للآخر وللحجج والمبررات التى بنى آراءه وفقا لها، حتى يتسنى الخروج بصيغة توافقية تضمن الحفاظ على الثوابت الدينية وعدم المساس بحرية الرأى والتعبير.