عبدالمحسن سلامة
ماجــــــــــد منير
يعتبر الرئيس السيسي أول من اهتم بتطوير الحياة العمرانية والاقتصادية لخلق حياة كريمة لمستقبل مجتمع واعد تشهده مصر كلها في الفترة الحالية، والرئيس السيسي
تسعى الدولة بكل قوتها صوب تطوير التعليم؛ وهي تنتهج كل السياسات اللازمة حتى تحصد نتاج ذلك التطوير؛ ولأن التعليم هو الهدف الأسمى لكل الأُسر في مصر؛ فمن خلاله
يحمل شهر مارس عبق نضال المرأة وصمودها في مصر والعالم لنيل حقوقها والقضاء على التمييز بين الجنسين، فالمرأة المصرية كافحت على مر التاريخ، وأثبتت أنها قادرة
خبر صغير.. أعتقد أنه مر مرور الكرام ولم يستوقف أحدًا من الذين يحرصون على متابعة وقراءة الصحف الأمريكية يوميًا.. جاء في الخبر أن جامعة ولاية نيويورك قررت فصل الطالب (وين ستيفينز).
* ولا أزال في الطابق السادس بـ «الأهرام». في واحدة من الجدليات الذاتية والموضوعية، بين يوسف إدريس والكتابة: جدوى ومتعة.. رؤية ورؤيا.. حلمًا وقلمًا.. ألمًا
** ما حذرت منه منذ أكثر من شهر ونصف الشهر، حدث، وواصل فريق ليفربول الإنجليزى الذى يلعب له نجمنا محمد صلاح، طريق الانهيار والتراجع، وفقد لاعبوه ذاكرة الانتصارات،
لا زلت على قناعة بأن «القوى الناعمة» هي رأسمال الدولة المصرية في الأزمات، وأن تحديات كثيرة عبر التاريخ، تجاوزتها مصر بقوتها الناعمة.
من التصالح في مخالفات البناء وصولًا إلى تعديلات قانون الشهر العقاري، وما يلوح في الأفق من تصريحات لوزير الموارد المائية والري بأن تعديلات قانون الري الجديد
برغم تأزم جائحة كورونا، فإن لدينا يقينًا وشعورًا قويًا بانتصارنا عليها في الجولة الأخيرة، بسبب وجود فطرة داخلنا تؤمن بأن الشر لا يدوم، فالإنسان مخلوق وفي وجدانه ثوابت بحب كل طيب، ونفور كل سيء.
"الترند".. وما أدراك ما "الترند"، الذى أصبح الأداة الأولى والسريعة لتحقيق الهدف، ولا يهم إن كان هذا التريند يحمل حقيقة أم وهمًا وتضليلًا؛ لتظل "التريندات"
يتجدد يوميًا الهجوم على ثورة 23 يوليو وقائدها الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، خاصة عبر القنوات الخاصة التي تستعين فى ذلك بنجوم يطلون من شاشاتها ليس لإعلامنا
حقيقة لا جدال فيها أن الشأن السياسي هو أعظم شئون المجتمع وأكثرها تعقيدًا، لأنه يحتاج إلى من يملك الرؤية الكلية، ويستطيع أن يلم بجميع أبعاد الموضوع، ويمزج
إن كنت من أهل الريف مثلى سابقا. ستدرك أهمية بل خطورة مشروع الرئيس عبدالفتاح السيسي، باني مصر الحديثة لتطوير القرية المصرية. وأخذها من أحضان العصور الوسطى
عندما اضطرت أم ناصر إلى القدوم إلى مصر بعد اشتعال الصدامات الدامية فى سوريا منذ نحو عشر سنوات، لم تجد صعوبة فى مشاركة سيدة مصرية أخرى فى مشروع استثمارى
جميل أن يتحرك المسئول، وأن يلتحم بالمواطنين، وأن يسعى لحل مشاكلهم والسهر على راحتهم. وجميل أن يبرز الإعلام دوره ومجهوده وأن يلتقط له الصور أينما حل وارتحل.
عندما كتبت الأسبوع قبل الماضى فى هذه الزاوية حول قضية الآباء المتسلطين والأبناء المقهورين فى اختياراتهم لحياتهم خاصة فيما يخص الوظائف والزواج بالإجبار
منذ أن تعلمنا على أيدى أساتذة عظام فى القانون، عرفنا أن القاعدة القانونية تتسم بعدة سمات، أهمها الدقة فى الصياغة والوضوح فى المعنى، وعدم التضارب مع قواعد
من غير المعقول ألا يعرض الأستاذ العقاد، المعروف بموسوعية إطلاعه وموسوعية كتابته ومؤلفاته، ألا يعرض لهذه القضية البالغة الأهمية التى ازداد الاهتمام بها
السياسى يستشرف ردود الفعل، يتفاوض ويجس النبض ويساوم ويعدل ثم يخرج بالقرار للعلن. ربما يكون أقل من طموحه لكنه يضع نصب عينيه أن السياسة فن الممكن لا المستحيل.
الأول من مارس عام 2021، يوافق مرور سنة كاملة، على توقيع خطة بين إدارة ترامب وحركة طالبان بـالدوحة، وكان الهدف الواضح منها، وقتها وبشهادة الشهود، تمرير
أعفتنا إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن، من مؤونة وعبء الانتظار الطويل، لمعرفة بوصلة توجهاتها الخارجية، خصوصًا حيال منطقة الشرق الأوسط المثقلة بأزمات وأوجاع
لدى كل دولة ما تفخر به من منجزات ومشروعات قومية كبرى تم إنشاؤها بجهود وسواعد وتضحيات أبنائها. ومن خلالها تبنى الدولة نهضتها وتخوض تحدياتها، وتراكم إنجازاتها،
لم أجد لفظًا دالًا على ماحدث من خروج عن المهنية الإعلامية والحس السياسي إلا لفظ «هرتلة» رغم أنها وكما تقول المعاجم ليست لفظة عربية وإنما هى من الكلمات
رأينا فى المقالات السابقة كيف أن الخطاب الدينى البشرى التقليدى تجاوز فى كثير من الأوقات حدود الوحى فى تفسيره للوحي، وأهدر السياق فى فهمه للقرآن الكريم،
سبق أن كتبتُ رأيى فى هذه المادة فى هذه الجريدة عبر مجموعة من المقالات تحت عنوان: ذكريات الدستور، وكان ذلك فى 21/6/2020 على وجه التحديد. وفيها علَّقت بأن
يتسم تاريخ الجزائر بعدة سمات يجعله فريداً بين كل الدول العربية. ففضلاً عن الاحتلال الفرنسى المبكِّر لها عام 1830، فإنه تم ضمها قانونيًا لتصبح إحدى مقاطعات
المجتمعات فى حياتها وحركتها وصراعاتها وتحدياتها وتطلعاتها، تحتاج إلى جهاز مناعة قوي، تمامًا مثل جسد الإنسان، يحافظ عليها من أن تمرض، ويطارد الفيروسات المختلفة
يسترعى اهتمام كل متابع لخطابات الرئيس عبدالفتاح السيسي حجم الجانب الإنساني في شخصية الرئيس الذي يعتبره أعلى من المنصب السياسي ومن خلال القراءة والتحليل
عشنا زمانا ونحن نتابع سياسيينا يتحدثون عن ازالة الفوارق بين القرية والمدينة. كما عشنا وتابعنا اعدادا من المثقفين المصريين الذين سافروا للدراسة فى الخارج