عبدالمحسن سلامة
ماجــــــــــد منير
تسعى الدولة بكل قوتها صوب تطوير التعليم؛ وهي تنتهج كل السياسات اللازمة حتى تحصد نتاج ذلك التطوير؛ ولأن
يحمل شهر مارس عبق نضال المرأة وصمودها في مصر والعالم لنيل حقوقها والقضاء على التمييز بين الجنسين، فالمرأة
خبر صغير.. أعتقد أنه مر مرور الكرام ولم يستوقف أحدًا من الذين يحرصون على متابعة وقراءة الصحف الأمريكية
* ولا أزال في الطابق السادس بـ «الأهرام». في واحدة من الجدليات الذاتية والموضوعية، بين يوسف إدريس والكتابة:
** ما حذرت منه منذ أكثر من شهر ونصف الشهر، حدث، وواصل فريق ليفربول الإنجليزى الذى يلعب له نجمنا محمد
لا زلت على قناعة بأن «القوى الناعمة» هي رأسمال الدولة المصرية في الأزمات، وأن تحديات كثيرة عبر التاريخ،
من التصالح في مخالفات البناء وصولًا إلى تعديلات قانون الشهر العقاري، وما يلوح في الأفق من تصريحات لوزير
برغم تأزم جائحة كورونا، فإن لدينا يقينًا وشعورًا قويًا بانتصارنا عليها في الجولة الأخيرة، بسبب وجود فطرة
"الترند".. وما أدراك ما "الترند"، الذى أصبح الأداة الأولى والسريعة لتحقيق الهدف، ولا يهم إن كان هذا التريند
يتجدد يوميًا الهجوم على ثورة 23 يوليو وقائدها الزعيم الراحل جمال عبدالناصر، خاصة عبر القنوات الخاصة التي
حقيقة لا جدال فيها أن الشأن السياسي هو أعظم شئون المجتمع وأكثرها تعقيدًا، لأنه يحتاج إلى من يملك الرؤية
إن كنت من أهل الريف مثلى سابقا. ستدرك أهمية بل خطورة مشروع الرئيس عبدالفتاح السيسي، باني مصر الحديثة
عندما اضطرت أم ناصر إلى القدوم إلى مصر بعد اشتعال الصدامات الدامية فى سوريا منذ نحو عشر سنوات، لم تجد
جميل أن يتحرك المسئول، وأن يلتحم بالمواطنين، وأن يسعى لحل مشاكلهم والسهر على راحتهم. وجميل أن يبرز الإعلام